يُعتبر الشرك من أعظم الذنوب في الإسلام، ويعتبر من أسباب عظيمة لعدم قبول الأعمال الصالحة والتوبة. الشرك ينقسم إلى أنواع مختلفة، منها الشرك الأكبر والشرك الأصغر، وكل منها يشكل خطراً على الإيمان والعبادة الصحيحة. ولذلك يجب على المسلمين اجتناب الشرك بجميع أشكاله، والتمسك بعبادة الله وحده وعدم الصرف أو الإشراك أحداً معه في العبادة.