هذه الجملتين تعبران عن فلسفة الحياة والعلاقة بين الإنسان والأرض. الجملة الأولى تذكرنا بالتزامنا بالأرض وبيئتنا وبأهمية تقديرها والعناية بها بمشاعر الحب والغرس، بينما الجملة الثانية تشير إلى أن جذور الإنسان وجوانب حياته تنبع من الأرض وأن الاكتفاء بالضروريات وتقدير ما تقدمه الطبيعة يمكن أن يقود إلى الاكتشاف والسعادة الحقيقية. تجمع الجملتين بين التقدير للطبيعة وبين فلسفة بساطة الحياة والاكتفاء بالحاجات الأساسية لتحقيق السعادة الروحية.