إذا كانت المشكلة تعني بماذا يقتص بالبحث أو الدراسة، فيمكن تحديدها بعدة طرق، مثل:
عدم وجود دراسات كافية حول تأثير تطوير الرقابة الذاتية على أداء الطلاب.
عدم وجود أدلة قاطعة على فعالية استخدام تقنيات تحفيز الذات لتعزيز الرقابة الذاتية لدى الطلاب.
صعوبة في تحديد الطرق الفعالة لتفعيل الرقابة الذاتية لدى الطلاب في البيئة التعليمية.
نقص الموارد أو الدعم اللازم لتنفيذ برامج تعزيز الرقابة الذاتية لدى الطلاب.
تحديد تأثير الأسرة والمدرسة على تعزيز الرقابة الذاتية لدى الطلاب.
تحديد المشكلة بدقة يمكن أن يساعدك في توجيه البحث وتحديد الأهداف والاستراتيجيات اللازمة لحلها.