أول من حضر مركبات الكلوروفلوروكربون CFCs هو العالم توماس ميدل، والذي اكتشفها بالصدفة في عام 1928 أثناء العمل على تطوير غازات التبريد. وقد استخدمت هذه المركبات بشكل واسع في صناعة البروبل، الأجهزة الكهربائية، وغيرها من التطبيقات الصناعية، قبل أن يتم الكشف عن تأثيرها البيئي السلبي على طبقة الأوزون وتقييد استخدامها من خلال اتفاقية مونتريال في عام 1987.