هناك عدة أنواع من الوضعيات التقويمية التي يمكن استخدامها في مجال العلاج الطبيعي والعلاج الطبي. وفيما يلي بعض من هذه الوضعيات:
الوضعية الجلوس: وهي الوضعية التي يكون فيها المريض جالساً على كرسي أو سرير، وتستخدم هذه الوضعية في تحسين الاستقامة وتقوية العضلات الجذرية.
الوضعية الواقفة: وهي الوضعية التي يقوم فيها المريض بالوقوف على قدميه، وتستخدم هذه الوضعية في تحسين التوازن وتقوية العضلات الركبية.
الوضعية العرضية: وهي الوضعية التي يكون فيها المريض مستلقي على ظهره أو جنبه، وتستخدم هذه الوضعية في تقوية العضلات الجانبية والظهرية.
الوضعية الزانقة: وهي الوضعية التي يكون فيها المريض جالساً على الأرض مع ركبتيه مرفوعتين، وتستخدم هذه الوضعية في تحسين مرونة العضلات والمفاصل.
الوضعية العمودية: وهي الوضعية التي يكون فيها المريض واقفاً على قدميه ومستقيم العمود الفقري، وتستخدم هذه الوضعية في تحسين الاستقامة وتقوية عضلات الظهر.
هذه بعض أنواع الوضعيات التقويمية الشائعة، ويمكن للعلاج الطبيعي استخدام مزيد من الوضعيات وفقًا لاحتياجات كل مريض على حدة.