تعتبر المناطق القطبية، بما في ذلك القطب الشمالي والقطب الجنوبي، الأكثر تضررا بسبب اتساع ثقب الأوزون. وذلك لأن هذه المناطق تعاني من ظروف جوية تجعلها أكثر عرضة لتأثير الأشعة فوق البنفسجية التي تمر من خلال الثقب في طبقة الأوزون. وبالتالي، تتعرض الحيوانات والنباتات والبشر في هذه المناطق لخطر أكبر من التعرض لأمراض الجلد والعيون وحالات الإصابة بسرطان الجلد نتيجة لتلك الإشعاعات الضارة.